الحصانُ الخاسر
…………………
ما كنتِ لي..
قصائدَ أبدًا !
اَلدواوينُ مطمعٌ
وأنا توقّدي في الشعرِ
إيمانُ
والهٌ جبّارٌ
شهيقي،
والقصيدةُ…..
في الولَهِ عليكِ عقْبَها
ديوانُ
فؤادُكِ
المتوحِّشُ يا سيّدتي
طمعي،
أجنّةٌ…
فؤادُكِ
أم نارٌ، سيانُ
طمعْتُ…
في نيلِ شهقةٍ منهُ…
ورسمتهُ…
حلْمًا
والعدو لنيلهِ في السباقِ
مدانُ
أكبو
بحوافرِ قصيدتي
على الثّرى
وأعودُ صلبًا…
عليكِ
يسابقُني الزمانُ
ما حيلةُ
المسروق من عينيْهِ
حلمُهُ
إلّا التراهن،
فيخذلُه الرهانُ…