مرت سنين وسنين
وكفها يحضن فرحة
عينيه الاتنين
دمعة قلبه الحزين
تطبطب ..تطيب ..يطيب
تصون وتحمي الحبيب
وهو
خباها داق مرها وحلاها
والسفر مسافات
والطريق خاين
مرة يحضن صوتها
و يقول حبيبتى
ومرة يقول وحشتينى
أتاريه حاوى
و ع الغدر ناوى
وهى من خيبتها
برضوا تطبطب و تداوى
رفضت خطابها
وقفلت بابها
وعنست الصبية …
وهو حب عليها
بدل ا لواحدة مية
وحنط قلبها فى ايديه
ووعدها وعد
مقدرش عليه
ودمعتها فتحت باب السما
من بعد حبه
فضلت تدعى عليه