أمضيت منتصف اليوم خارج التوقعات،
زرت مجرات بعيدة لا تصلح للعيش.
قابلت امرأتي التي لا تأتي،
وأزلت من رأسي تكهنات كثيرة كانت تنبت طوال هذه السنين.
نعم ،
كان الجميع يشاهدون العرض من سم إبرة
خطت بها فتقا غائرا في قدم العالم .
لكنهم لم يندهشوا من غباوتي !
*~
لماذا تكذبونني كلما قلت :
“ان النجوم البعيدة نساء جميلات نسين اسماءهن، واني الوحيد الحافظ سرهن
كي لا يضيع طريق الجمال، فنتيه! “