فيس وتويتر

عمر الحامدي يكتب :الحرب ضد ايران في هذه المرحلة على خطورتها ماتزال تحت بند التفاوض بالنار والهدف كسر الارادة وفتح الطريق للاذعان

هذه المعركة تدار باعلى قدرات وتنسيق امبريالي صهيوني عالمي ترحع جذورها الحديثه الى مابعد سقوط الاتحاد السوفيتي وحدد المنظرون الامبرياليون عدو الغرب في حضارتين
^ الحضاره العربيه الاسلاميه
^ حضارةالصين الشعبيه
*ولضعف اوضاع العرب والمسلمين ولاهمية موقعهم وقدراتهم تم اعتبارهم اولوية الهدف
في الطريق الى الصين وان فجر الروس ” لغم اوكرانيا ” وملابساته
* للاسف لايزال يسود العرب والعالم الاسلامي تخلف في الوعي ورؤية الاحداث من زوايا طائفية وثارات تاريخيه وماترتب عليها من تناقضات داخلية واقليمية وعداء لاتزال تفعل فعلها لخدمة الامبرياليه والصهيونية والرجعية
* ارجو من جميع المفكرين الاستراتيجيين والعاملين بالحقل السياسي العام ان يفعلوا قدراتهم ورؤاهم لمعرفة خطورة مايجري وكيف يجب مواجهته على مستوى التحديات
* كمواطن عربي عاصر المرحله منذ سبعينات القرن الماضي من خلال دور ( ثورة الفاتح من سبتمبر العربيه القوميه الاسلاميه الامميه ) ساقدم رائي بوضوح
اتمنى على الجميع خاصة التيار القومي العربي الوحدوي الارتفاع الى مستوى المسؤولية التاريخيه والترفع عن كل مايجعلهم لايرون الامور بوضوح او يتاثرون بغير الرؤية الموضوعية ومصلحه العرب والمسلمين وشعوب العالم في مواجهة العدوان الامبريالي الصهيوني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى