عاملين ماسبيرو تستنجد بالرئيس السيسي والمسلماني صندوق التكافل علي حافه الهاويه
المصالح الخاصه قد تؤدي الي كارثه لمستقبل العاملين

كتبت : يارا مجدي
صرخه من العاملين بماسبيرو لرئيس الهيئه الوطنيه للاعلام الكاتب الصحفي احمد المسلماني ….. صندوق التكافل الي اين ؟
ومن ينقذه قبل الصعود للهاويه .
ننقل الصرخه كوبي ونسخ من صفحات ماسبيروا صفحه الهيئه الوطنيه للاعلام
—-////——————————-
أستاذنا الفاضل الكاتب الصحفي احمد المسلماني
استاذنا الفاضل مجدي لاشين
خالص تحياتي وتقديري لشخصكم الكريم ،، نصيحة لوجه الله قبل تضليلك بمعلومات خطأ وضياع حقنا كهيئة وطنية أنها تترأس الصندوق بدلا من التفريط في رئاسة الصندوق للهيئة العامة للاستعلامات بفعل فاعل وتحت بند البحث عن حقوق والأصل أخذ حقوق من حقنا ،،
– هناك إنعقاد للجمعية العمومية الخاصة للزملاء المشتركين بصندوق التكافل الإجتماعي للإعلاميين ـ وذلك يوم الأربعاء القادم ٢٥ يونيه ٢٠٢٥ – بمقر الصندوق بالهيئة العامة للإستعلامات وذلك لإقرار ما يتم اتخاذه من قرارات وأهمها :
١ / مناقشة الميزانية الخاصة بالصندوق .
٢ / إقرار زيادة الميزة الخاصة للمشتركين .
٣ / الموافقة على شكل المجلس الجديد وذلك بعد تعديل لائحة الرقابة المالية والتى تنص على إلغاء منصب أمين الصندوق ليحل محله مدير مالى ، والاستعانة من رجلان ذووى خبرة رجل مالى ، ورجل قانونى
وهذا البند يسبب لنا جميعاً نحن كأعضاء جمعية عمومية عاملين بماسبيرو مشكلة ، وهى أن أمين الصندوق كان من داخل الهيئة الوطنية للإعلام ومن ثم فالقرار الجديد يلزم آمين الصندوق بأن يكون عضواً عادى ، وأن الذي يقوم باختصاصاته هو المدير المالى الذي يعمل داخل هيئة الإستعلامات وبالتالى فقدنا ميزة كانت عندنا داخل الهيئة.
ثانياً:
شكل المجلس الجديد ينضم إليه عضو جديد من شركة صوت القاهرة بدلاً لزميلة تمت إحالتها للمعاش لبلوغها السن القانونية ، وهذا الزميل عليه أقاويل كثيرة ليس لأخلاقه ولا مكانته الوظيفيه فهو زميل لا يقل عن غيره ولكن اين المعايير التى تم اختياره على أساسها سوي فواتير انتخابيه وكسب ولاءه لمن خطط ودبر والكل عارفه وهيموت علي التجديد ونفسه يكون له مكان في ماسبيرو يقعد فيه وتستمر المؤامرات كعادته والكل عارفه وعدد الناس بحملة توقيعات سخرها لمصلحته ،، فاعضاء المجلس رئيس قطاع واثنين نواب ومدير عام فما هو السلم الوظيفى لهذا الزميل ؟
ثانيا :
هذا الزميل الفاضل تم إعلانه من قبل ترشيحه لإنتخابات نادي الإعلاميين الرياضى والذي يرأس صندوق التكافل حتى الآن هو رئيس نادي الإعلاميين الرياضى وبالتالى هناك أقاويل أنها صفقة انتخابية تتم فى الخفاء .
ثالثاً:
هذا الزميل تم اقصاءه من قبل من مجلس إدارة جمعية إعلاميين المنيل بانتخابات تم تزويرها وهناك شبة بأن رئيس صندوق التكافل كان وراء هذا العمل وبالتالى يتم الصلح والتراضي من خلال إضافته لصندوق التكافل مقابل أصوات النقابة السينمائيه والتى هو عضو بها .
رابعاً:
من المفترض أن أعضاء المجلس يتم اختيارهم حسب القوة التصويته والاعضاء المشتركين بكل قطاع داخل الهيئة الوطنية للإعلام والمجلس المقترح به إثنين من القطاع الاقتصادي وعضو من الإذاعة المصريه وعضو من الهندسة الإذاعية وعضو من صوت القاهرة ، وصوت القاهرة مقارنة بالقطاعات الأخري أقل عددا ، فأين ممثلى قطاعات ( الأمن – التليفزيون – الأخبار – الإنتاج – الإقليمية) وهم أكثر عدداً ويستحقوا لمن يمثلهم ، الفكرة فى تمثيل القطاع أن يكون هناك عضو يخدم قطاعه من خلال وجوده داخل المجلس ، فالعمل تطوعى وخدمى للجميع ، ومقارنة بالنقابات فداخل الهيئة ثلاثة نقابات تعمل على خدمة الزملاء وإيجاد حلول لبعض العواقب التى تواجههم وتقريب المسافات بينهم وبين المسؤولين وبالتالى نقابة الهندسة لها من يمثلها رغم بلوغى سن المعاش ونقابة الإذاعة لها من يمثلها والنقابة الأكبر نقابة التليفزيون والتى تضم أكثر من قطاع ليس لها من يمثلها .
رابعاً:
تقليص دور الرئيس الحالى فى المجلس الجديد ليصبح عضو عادى ويصبح رجل من ذى الخبرة الذي يتم الاستعانة به وبالتالى أخذ مكان عضو وأصبح فى نفس الوقت من ذي الخبرة الماليه ، وبالتالى فقدنا الرئيس وفقدنا آمين الصندوق اهم إثنين داخل المجلس .
-مع العلم أن الصندوق التأمينى تم الاستعانة برجل ذو خبرة يعمل بالبنوك الكبري للاستفادة من خبراته الماليه علما بأن صندوق التكافل اقترب من تحقيق المليار جينة مقارنة بالصندوق التأمينى الذي يقترب من الثلاثمائة الف جنيها فقط ، وفى نفس الوقت أضاع نصيب قطاع الهندسة الإذاعية لتمثيلهم لعضو فى الصندوق من العاملين وليس من المحالين للمعاش ، و الطامة الكبري فى العرف الذي بيننا وبين هيئة الاستعلامات أنهم يرؤسون الصندوق دورة ونحن كهيئة وطنية دورة ، والدورة مدتها ثلاثة سنوات وهذا عرف ليست لائحة والأغلبية العددية داخل الهيئة الوطنية للإعلام ، والسيد الرئيس قضى فى الرئاسة عام ونصف ومتبقى لنا من المدة عام ونصف فكيف يتم أخذ هذه الفترة المتبقية من أجل ابقاءه كعضو داخل المجلس تكون له ذريعة لوجوده داخل ماسبيرو طوال العام ونصف ، وبذلك قد أضاع الصندوق من بين أيدينا بسبب تصرف شخصى ، و أضاع فرصة من يستحق أن يكون على رأس المجلس الأستاذة لمياء إبراهيم – مدير عام بالقطاع الاقتصادي التى ساهمت بشكل مباشر خلال عشر سنوات فى سداد جميع الديون وحل جميع المشاكل وسرعة الصرف التى كانت عام وأصبحت الآن شهر من تاريخ الإحالة للمعاش .
– سيادة الرئيس الأمر متروك لسيادتكم للنظر في هذا الشأن قبل يوم الأربعاء حتى لا يغيب الصندوق عنا لمدة أربع سنوات ونصف قادمة لا نعرف أى شىء ولا نستطيع التواصل مع أى زميل هناك حتى وإن طالت فترة الصرف لا نستطيع الحديث مع أحد وهذا حدث بالفعل خلال دورتهم الأخيرة والتى كان الصرف بعد عام من المعاش .
– سيادة رئيس الهيئة صندوق التكافل هو المتنفس الوحيد لأصحاب المعاشات فأتمنى أن لايضيع من بين أيدينا فنصاب بلعنة الدور المنتظر للصرف وسط ظروف اقتصادية صعبة على الجميع .
خالص تحياتي وتقديري لسيادتكم ،، مرفق نسخة لرئاسة الجمهوريه ونسخه الرقابه الاداريه