
وقت ضائع
شوقي اليك يرى برغم تكتمي
ما بين قافية و اخرى ارتمي
في كل بيت قد نفضت حكايتي
سيان بين تكتمي و تكلمي
دمع تدفق كالسيول بخاطري
فحاصرته كي لا تفيض محاجري
همس تردد هاتفا بمسامعي
لاتحزني لاتيأسي لاتندمي
فلقد سحرتك في مزامير الهوى
ببراءة رقصت عليها أنجمي
ليلى احمد . العراق







