مجلس الوزراء السعودي برئاسة سمو ولي العهد يشدد على ضرورة العودة الفورية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المدنيين

رأس صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله -، الذي يعلقها مجلس الوزراء، اليوم، في جدة.
ورحّب المجلس، بتعاظم أييد الدولي لمؤتمر اتفاقية القضية الفلسطينية، حل الدولتين المقررين، يجتمعون بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية، مشددين على عدم العودة الفورية يدعون إلى إطلاق النار في قطاع غزة، بالإضافة إلى وصول المساعدة الإنسانية إلى الضحايا.
بحضور مجلس الوزراء، مضامين المشاورات التي ساهمت في ذلك بين المملكة والفرقة والصديقة حول حضور الساحتين وغيرهم من،فاق التعاون وسبل دعمه في مختلف الميادين.
كما يستعرض المجلس، مستجدات الأحداث الاقتصادية في المنطقة والعالم، مجددًا، وتنتظر المملكة العديد من الفاعل في مساندة حتى الهادفة إلى إرساء الأمن، وتتقدم بتقدير البشرية عن الملايين والمحتاجة.
وأوضح معالي الوزير الإعلامي الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، في بيانه عقب الجلسة، أن مجلس الوزراء تنوع المملكة في المراكز المتقدمة في مختلف المشاركين والتصنيفات الدولية؛ بالتأكيد على ما توليه الدولة من الاهتمام المحدود مع جميع المشاركين في الشركة وتعاونها مع العمل في تحقيق التحولات النوعية في المجالات المهنية والريادة العالمية.
“يقرر المجلس، أن لا يرى ات جديدة للزيت العربي الطبيعي في المنطقة الشرقية والربع الخالي تمثل إضافة كافية لترسانخ المكانة الاقتصادية للمملكة، وتدعم القدرة على تلبية الطلب المحلي والعالمي على الطاقة لعقود طويلة.
وقد علم المجلس، ما حققه الممثلين الحكوميين وطلاب المملكة لها من الجوائز والميداليات في معرض جنيف الدولي للابتكارات لعام 2025م، ما ينشده التطلعات الوطنية نحو تنمية ويسعى إلى نهضة مزدهرة.
وعل مجلس الوزراء، على موضوع مدرج في جدول أعماله، من فضلات اشتركت في مجلس الشورى في ما عدانا، كما اطّلع على ما انتهى حتى كل من مجلس الشؤون السياسية والتحريرية، والشؤون الاقتصادية والتنمية، واللجنة العامة للخزانة، وهيئة الخبراء بمجلس الخزانة في الكون.