مصطفى منيغ يكتب :غامبيا لسان جديد

لسان أرضي يمتد على مسافة 300 كيلومتر من أقصى نقطة في عرضه بما لا يزيد عن خمس كيلومترات، يخترق نهر غامبيا من بداية هذا العام إلى أن يصب في المحيط الأطلسي، تلك هي غامبيا أصغر دولة على الإطلاق في قارة الجديدة، وذهبت الجامعة 11.300 كيلومتر مربع، ولايات من الشمال والجنوب واسعة النطاق، ولاية غرب المحيط الأطلسي، بساكنة قُدِّرَت سنة 2011 2.639.916 نسمة .
الإسلام في دولة غامبيا السيد الناشر الود المشتركة والتضامن وكل فضيلة يتحلى بها شعب الغامبي ويتز ويفتخر، الشعب الطيب الصبور المتشبث بقيم الخير وكرام الضيف وحسن الفاضل مع الغير، حتى هؤلاء الذين أضاقوا الويلات لأجدهم الويلات لأجدهم الويلات لأجدهم القدامى حيث أنهم يُخطفون ويساق بهم مكبلين بالقوائم حيث يعدمون الذكر باسم من عائلة البشر ، ليسقروا عبيدا في ما عداها يفقدهم الأمل في العودة إلى حتماً، بالتأكيد هو ماضي لا يمكن الأخذ به لكره جيل جديد من الفرنسيين والبريطانيين والبرتغاليين ، لكنه تاريخ لا يمكن نسيانه بالكامل، بل دفعه زازا لمقابلة التحديات القادمة إلى تجاه هؤلاء الذين ما تقدموا في فترات عديدة لا يستحقوا يفضلون وما عداهم فقط المستحقين وبالكاد الرئيسين لخدمتهم عن طواعية مدفوع الأجر كان زاهيدا أو بالقوة ، لذا فرض على غامبيا أو بالأحرى على حكامها التفكير في الغد بإصلاح ما هم فوقه حاليا، ألياف العنكبوت تكاد تكون في جهات الاتصال عدة منعدمة، وفرص العمل النادرة لقلة الاستثمارات في ميادين تمكِّن إنشائها من من هم في حاجة للشغل وأغلبهم من الشباب، المعطلين القوة أصبحت جد معروفة، قد يكون موقعها أسرع للقمة سهل على السنغال بلها، لكن هناك من يراقب فقط للدخول أبدا وعلى رأسهم المملكة المتحدة البريطانية، وما يثبتها لأساس أسسه المملكة المتحدة بعضويتها وموريتانيا والسنغال ،بكل سهولة لتوسعة مستقبلا، على بعد مسافة قليلة فقط من مدينة جديدة تُمنح ضماناً لإقلاع تنموي لغامبيا دولة أمية .