كتاب وشعراء

أنا والله مشتاق…..بقلم رسمي اللبابيدي

أنا والله مشتاق
إلى ليلٍ بنا استبشرْْ

وكنتُ بوجهِها الأسمر
أناجي الخالقَ الأكبرْ

ألملمُ شعرَها المرسلْ
ومنه الصبحُ قد أسفرْ

أبعثرهُ وأغسلهُ
. بماء المسكِ والعنبرْْ

إذا عُدنا إلى حمصٍ
سأدعوها لكي نسهرْ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى