كتاب وشعراء

جرس… بقلم مهاب حسين

حمل حقيبته..
استغرب وجود الرفاق والأهل عند المحطة،
كيف علموا بموعد سفره؟، بعد طقوس الوداع،
لم يجد أحداً غيره بالقطار،
أبصرهم خلال النافذة يتباعدون..
فيما زكمت أنفاسه رائحة التراب!.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى