كتاب وشعراء

يا أيُّهَا الُحبُّ….بقلم ماجده سعيد

دعمك للعربي اليوم كفيل باستمرارنا

يا أيُّهَا الُحبُّ الَّذِي لَمْ يَزَلْ
في القلبِ،
ثابتَ الأركانِ مُكتمِلْ
يا زهرةَ الشَّوْقِ الَّتِي أَْينَعَتْ
رَغْمَ سَورَةٍ فِي ايا أيُّهَا الُحبُّ الَّذِي لَمْ يَزَلْ
في القلبِ،
ثابتَ الأركانِ مُكتمِلْ
يا زهرةَ الشَّوْقِ الَّتِي أَْينَعَتْ
رَغْمَ سَورَةٍ فِي البال تَعْتمِلْ،
لَا البُعدُ نَالَ مِنْهَا
ولا الخِصَامُ
لا الصُّدُودُ،
ولا الفِرَاقُ المُحتمَلْ
هَانَحْنُ يَاسُؤَالُ
جَوَابٌ يُحْتَدَى
وَقَرَارٌ بِألْحانٍ الشِّعْرِ
يَغْتَسُل
هَانحنُ
يَاحيرةً في لبِّ الروح..
عطفةٌ عظيمةٌ
تربو وتشتعلْ
كلما هبت ريحٌ لتطفِئها
صارت من التوق لهيبا يتصل
لبال تَعْتمِلْ،
لَا البُعدُ نَالَ مِنْهَا
ولا الخِصَامُ
لا الصُّدُودُ،
ولا الفِرَاقُ المُحتمَلْ
هَانَحْنُ يَاسُؤَالُ
جَوَابٌ يُحْتَدَى
وَقَرَارٌ بِألْحانٍ الشِّعْرِ
يَغْتَسُل
هَانحنُ
يَاحيرةً في لبِّ الروح..
عطفةٌ عظيمةٌ
تربو وتشتعلْ
كلما هبت ريحٌ لتُطْفِأها
صارت من التوق لهيبا يتصل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock