كتاب وشعراء

قراءه في كتاب كِتَابِ «عنَاقِيدِ أُنْثَى » للكاتب عصمت شاهين دوسكي …. بقلم : رويدة عباس

دعمك للعربي اليوم كفيل باستمرارنا

عَنَاقِيدُ أُنْثَى عُنْوَانٌ لِمَجْمُوعَةٍ مِنَ الدِّرَاسَاتِ الأَدَبِيَّةِ عَنْ أَعْمَالِ الشَّاعِرِ الأُسْتَاذِ عِصْمَتِ شَاهِينِ الدُّوسْكِيّ، مَجْمُوعَةٌ مِنَ الأدِيْبَات المُبْدِعَات فِي الوَطَنِ العَرَبِي وَالعَالَم العَنَاقِيدِ الحُلْوَةِ الشَّفَّافَةِ كَاللُّؤْلُؤِ المُتَنَاثِرِ، فِعْلًا عُنْوَانٌ يُثِيرُ الدَّهْشَةَ، هُوَ إِبْدَاعٌ لُغَوِيّ، كُلُّ عُنْقُودٍ مَجْمُوعَةٌ مِنْ حَبَّاتِ العِنَبِ، تُنَادِيكَ، تُنَاجِيكَ لِتَسْتَمْتِعَ بِجَمَالِيَّةٍ مِنْ نَوْعٍ خَاصّ، عَبَّرَتْ عَنْهَا مَجْمُوعَةٌ مِنَ الأَدِيبَاتِ مِنْ خِلَالِ رُؤْيَتِهِنَّ الفكرية لِلْجَمَالِ فِي شِعْرِ الشَّاعِرِ عِصْمَتِ الدُّوسْكِيّ.

الشَّاعِرُ يُفَكِّرُ شِعْرًا، يَتَدَفَّقُ الشِّعْرُ مِنْ مَسَامَاتِهِ كَمَا تَتَدَفَّقُ المِيَاهُ مِنْ يَنَابِيعِ الأَرْضِ، شَيْءٌ قَدَرِيّ، إِنَّهُ وَحْيُ الشِّعْرِ الحَقِيقِيّ، الَّذِي يَأْتِي دُونَ اسْتِئْذَانٍ. لَا شَكَّ فِي أَنَّ دِرَاسَةَ وَتَحْلِيلَ هَذَا الشِّعْرِ يَتَّخِذُ مَعَانِيَ إِنْسَانِيَّةً وَلُغَوِيَّةً، فَهُنَاكَ تَرَاكِيبُ وَتَعَابِيرُ أَوَّلَ مَرَّةٍ تُقْرَأُهَا، تَشْعُرُ أَنَّكَ أَمَامَ إِنْسَانٍ غَيْرِ عَادِيّ، فَرِيدِ زَمَانِهِ بِالإِبْدَاعِ، كَمَا سُقْرَاطُ وَأَفْلَاطُونُ، أَرِسْطُو، كَانْط، نِيتْشِيه، رُوسُو، جُون سْتِيُوَارْت… وَغَيْرِهِمْ مِنَ المُبْدِعِينَ.

عَزِيزِي القَارِئ، عِنْدَ قِرَاءَةِ العَنَاقِيدِ الأُنْثَوِيَّةِ سَتَنْبَهِرُ بِالنَّوَاحِي الجَمَالِيَّةِ فِي كُلٍّ مِنْهَا، فَهَذِهِ العَنَاقِيدُ شَفَّافَةٌ بِشَفَافِيَّةِ الحِسِّ الجَمَالِيِّ وَالإِنْسَانِيِّ لِكُلِّ أَدِيبَةٍ مِنَ الأَدِيبَاتِ فِي المَوَاضِيعِ الَّتِي تَنَاوَلْنَهَا، تَحْمِلُ كُلٌّ مِنْهَا لَوْنًا رُوحِيًّا، يَعْكِسُ وَلَعَ المَرْأَةِ بِالجَمَالِ أَيْنَمَا كَانَ. دَعُونَا نَرَى بَعْضَ النَّوَاحِي الجَمَالِيَّةِ فِي شِعْرِ الأُسْتَاذِ عِصْمَتِ شَاهِينِ الدُّوسْكِيّ، الَّتِي أَثَارَتْ أَمْوَاجَ الأَحَاسِيسِ الإِنْسَانِيَّةِ لَدَى مَجْمُوعَةٍ مِنَ الأَدِيبَاتِ، فِي مُحَاوَلَةٍ مِنَّا هُنَا لِمَعْرِفَةِ المُؤَثِّرَاتِ الشِّعْرِيَّةِ عَلَى القَارِئِ بِشَكْلٍ عَامٍّ وَالأَدِيبِ بِشَكْلٍ خَاصّ…

يَبْدَأُ الجَمَالُ مِنَ العُنْوَانِ كَرُوحِ النَّصِّ، بِمَا يَحْمِلُهُ مِنْ مَعْنًى دِلَالِيٍّ وَتَأْوِيلِيٍّ لِمَضْمُونِ النَّصِّ، وَمَا يُوحِي بِهِ مِنْ إِشَارَاتٍ لِلْمَشَاعِرِ وَالصُّوَرِ وَالمُوسِيقَى الشِّعْرِيَّةِ فِي ذَاكِرَةٍ مَكَانِيَّةٍ وَزَمَانِيَّةٍ، نَاهِيكَ عَنْ جَمَالِ الشَّكْلِ فِي البِنْيَةِ وَاللَّفْظِ وَالصُّوَرِ الشِّعْرِيَّةِ وَالمَعَانِي وَالمُوسِيقَى، بِمَا يَخْدِمُ المَعْنَى وَيَشْحَنُ القَارِئَ بِانْفِعَالَاتٍ وَعَوَاطِفَ تَعْكِسُ القِيَمَ الرُّوحِيَّةَ فِي تَغَلُّبِهَا عَلَى المَادَّةِ. ” سيمائية العنوان داخل فضاء النص – الأديبة إنعام كمونة – بغداد ص9 ”

يَنْسَابُ الجَمَالُ مَعَ دَفْقِ المَشَاعِرِ لِلنُّهُوضِ وَالخُرُوجِ مِنْ تَحْتِ الرَّمَادِ، فَالحَالَةُ الشُّعُورِيَّةُ لِلشَّاعِرِ تَظْهَرُ مِنْ تَأْثِيرٍ خَارِجِيٍّ مَعَ تَخَيُّلَاتٍ لِمَا يَرْغَبُ أَنْ يَكُونَ، كَصَرْخَةِ تَمَرُّدٍ عَلَى الوَاقِعِ. إِنَّهَا قَفَزَاتٌ رُوحِيَّةٌ لِلشَّاعِرِ بَيْنَ الإِحْسَاسِ وَالوُجُودِ، فَيَرْسُمُ الحَيَاةَ بِأَلْوَانِ الرَّبِيعِ رَغْمَ الحُزْنِ السَّاكِنِ بِكُلِّ مَكَانٍ، وَيُشْرِقُ الشَّاعِرُ فِي كُلِّ كِتَابَاتِهِ مِنْ خِلَالِ أَحَاسِيسِهِ بِالوَفَاءِ لِلْحَدَثِ وَالزَّمَانِ فِي تَصْوِيرِ الوَاقِعِ وَالتَّوْثِيقِ فِي الوَصْفِ وَالسَّرْدِ كَمَا هُوَ الحَالُ فِي رِوَايَتِهِ «الإِرْهَابُ وَدَمَارُ الحَدْبَاءِ» ” الدكتورة نوى حسن – مصر ،ص 37 ” كرِسَالَةٍ لِلْعَالَمِ عَنْ قَهْرِ الحُرُوبِ، وَيَتَجَلَّى الإِبْدَاعُ فِي الإِيحَاءِ عَنِ العَالَمِ الخَفِيِّ لِلْعَوَاطِفِ الإِنْسَانِيَّةِ الَّتِي يُصْبِغُهَا الوَاقِعُ بِالمُؤَثِّرَاتِ السَّمْعِيَّةِ وَالبَصَرِيَّةِ فِي زَمَنِ التَّنَاقُضَاتِ المُؤْلِمَةِ وَالأَوْجَاعِ الهَائِمَةِ، الَّتِي تُظْهِرُهَا انْفِعَالَاتُ الشَّاعِرِ فِي التَّعْبِيرِ الوُجُودِيِّ عَنِ الحَقِّ المَفْقُودِ، وَطَلَبِ العَدَالَةِ فِي مُجْتَمَعٍ زُوِّرَتْ فِيهِ حَتَّى شَهَادَةُ المِيلَادِ، وَكَذَلِكَ فِي رَسَائِلِهِ المُهَاجِرَةِ عَنِ الحَيَاةِ وَالفَرَحِ وَالسَّعَادَةِ الذَّاتِيَّةِ تُنْعِشُ الرُّوحَ فِي غُرْبَةِ الزَّمَانِ وَالمَكَانِ.

يَبْدُو التَّوَهُّجُ الشِّعْرِيُّ فِي جَاذِبِيَّةِ الصُّورَةِ وَالرُّؤْيَةِ وَالرُّمُوزِ الشِّعْرِيَّةِ، الَّتِي مِنْ شَأْنِهَا أَنْ تَلْفِتَ وَتَسْتَفِزَّ وَعْيَ القَارِئِ، فَيَدْنُو مِنْ تَحْلِيلِهَا لِلْوُصُولِ إِلَى دُرُوسٍ مِنَ ” ارهاصات المَاضِي؛ تُوقِظُ غَفْوَةَ الحَاضِرِ الأستاذة وفاء المرابط – المغرب ص45. يَبْدُو الشَّاعِرُ يَتَنَفَّسُ الحَقِيقَةَ، لَكِنَّهُ يُؤْمِنُ بِالخَيَالِ، وَيَبْحَثُ فِيهِ عَنْ دُرَرٍ، تَمْنَحُهُ اسْتِمْرَارِيَّةَ الشُّعُورِ كَإِنْسَانٍ مُفْعَمٍ بِالعَطَاءِ وَالمَحَبَّةِ. وَيَجْنَحُ خَيَالُ الشَّاعِرِ بِالسَّفَرِ خَارِجَ الوَاقِعِ فِي رِحْلَةٍ بِلَا نِهَايَةٍ بَيْنَ حُرُوفٍ هَائِمَةٍ وَسُطُورٍ عَاشِقَةٍ، وَيَسْرَحُ فِي آفاقِ الحُبِّ وَالهِيَامِ لِلْمَرْأَةِ، الَّتِي تُعْتَبَرُ كَمَدْرَسَةٍ شِعْرِيَّةٍ فِي عَالَمِ الحُبِّ وَالجَمَالِ وَالحَيَاةِ. وَمِنْ جِهَةٍ أُخْرَى يُخْلِصُ الشَّاعِرُ إِلَى البَحْثِ عَنْ كَوْنٍ جَدِيدٍ « بَيْنَ الرُّومَنْطِيقِيَّةِ وَالاغْتِرَابِ – الأستاذة هندة العكرمي – تونس ص 71»،

وَمِنْ خِلَالِ تَأْوِيلِ الصُّوَرِ الشِّعْرِيَّةِ تَتَجَلَّى مَضَامِينُ وَمَعَانٍ وَرُؤْيَةٌ خِلَالَ البِنْيَةِ النَّصِّيَّةِ، الَّتِي تَنْصَهِرُ مَعَ الأَهْوَاءِ وَالأَمْزِجَةِ الحِسِّيَّةِ وَالفِكْرِيَّةِ، فَتَظْهَرُ قُوَّةُ الكَلِمَةِ فِي مُخَاطَبَةِ الضَّمَائِرِ، وَيُؤَسِّسُ الشَّاعِرُ بِالكَلِمَةِ الطَّيِّبَةِ لِإِحْدَاثِ تَغْيِيرٍ لِلْفَرْدِ وَالمُجْتَمَعِ، وَمِنْ خِلَالِ الإِحْسَاسِ بِالآخَرِينَ، وَهُوَ أَسْمَى أَنْوَاعِ الإِحْسَاسِ، لِيَكُونَ الشَّاعِرُ لِسَانَ حَالِ الجَمِيعِ، البَاحِثَ عَنِ النُّورِ فِي غَيَاهِبِ الظَّلَامِ، وَفِي نَقْضِ فَسَادِ المُجْتَمَعِ، وَالتَّمَرُّدِ عَلَى الجَهْلِ بِانْطِلَاقَةِ يَقَظَةٍ فِكْرِيَّةٍ تَطَالُ الجَمِيعَ.

أَتَوَجَّهُ بِالشُّكْرِ وَالتَّقْدِيرِ وَالاحْتِرَامِ لِكُلِّ العَنَاقِيدِ الأُنْثَوِيَّةِ، الَّتِي بَانَتْ عَنْ كُلِّ مَعَانِي الجَمَالِ وَالإِبْدَاعِ فِي شِعْرِ الأُسْتَاذِ الشَّاعِرِ الفَيْلَسُوفِ عِصْمَتِ شَاهِينِ الدُّوسْكِيّ. بَاتَ القَارِئُ يَتَنَسَّمُ رَائِحَةَ حَبَّاتِهَا الفَوَّاحَةِ، وَرُبَّمَا يَتَسَاءَلُ عَنِ البُوصَلَةِ إِلَى عَالَمِ الشَّاعِرِ عِصْمَتِ الدُّوسْكِيّ، فَيَجِدُ أَنَّهَا فَضِيلَةُ الجَمَالِ؛ الجَمَالُ بِكُلِّ المَقَايِيسِ وَالأَبْعَادِ، الجَمَالُ فِي كُلِّ المَوَاضِيعِ وَالأَفْكَارِ. اسْتَطَاعَتِ الأَدِيبَاتُ فِي هَذَا المُؤَلَّفِ أَنْ يَنْشُرْنَ رَسَائِلَ عَنْ وَاقِعِ الجَمَالِ رَغْمَ الحُزْنِ، تَجَلَّى بِحَلَاوَةِ الرُّوحِ لِلْعَنَاقِيدِ الأُنْثَوِيَّةِ. لَا تَزَالُ سِيمْفُونِيَّةُ القَدَرِ تُعْزَفُ عَلَى أَوْتَارِ مَشَاعِرِ الأُسْتَاذِ عِصْمَتِ شَاهِينِ الدُّوسْكِيّ بِلَا نِهَايَاتٍ، وَتَبْقَى كُلُّ العَنَاقِيدِ بِحَلَاوَتِهَا مُنْقَطِعَةَ النَّظِيرِ قَطْرَةً فِي بِحَارِ الشَّاعِرِ الدُّوسْكِيّ. يَبْدُو الجَمَالُ فِي أَنَّ كَلِمَاتِهِ أَمْضَى مِنْ سَيْفٍ مُهَنَّدٍ، فَكُلُّ دَفْقَةٍ شُعُورِيَّةٍ تَنْقُلُهَا أَعْصَابُهُ، يَرَاهَا قَلْبُهُ قَبْلَ عَيْنَيْهِ، لِتَأْتِيَ كَلِمَةٌ مُسْتَحِيلَ مِنْ كُلِّ قَارِئٍ سَمِعَ أَوْ رَأَى، تُلْقِيهِ أَمْوَاجُ المَشَاعِرِ الهَائِجَةِ أَسِيرًا لِلِانْفِعَالَاتِ. فَمِنَ البَدِيهِيِّ أَنْ يَتَأَثَّرَ القَارِئُ؛ يَتَأَمَّلُ، يَفْرَحُ، يَحْلُمُ، يَتَأَلَّمُ، يَبْكِي… وَيَأْخُذُ دُرُوسًا عَنِ الحَيَاةِ. وَمِنْ جِهَةٍ أُخْرَى تَتَوَلَّدُ هَذِهِ الطَّاقَةُ الشُّعُورِيَّةُ عِنْدَ الشَّاعِرِ بِحُرِّيَّةٍ مُطْلَقَةٍ مِنْ كُلِّ القُيُودِ البَشَرِيَّةِ، مَا يَدْعُو لِاعْتِبَارِ الشَّاعِرِ عِصْمَتِ شَاهِينِ الدُّوسْكِيّ نِبْرَاسَ الإِنْسَانِيَّةِ فِي العِرَاقِ وَالعَالَمِ، بِمَا يُضَاهِي شُعَرَاءَ العَالَمِ أَمْثَالَ لُورْكَا، بُوشْكِين، غُوتِه، كِيتْس… وَغَيْرِهِمْ. هُنَا دَعْوَةٌ لِلْمَعْنِيِّينَ فِي العِرَاقِ أَنْ يَسْتَفِيدُوا مِنْ هَذَا الكَنْزِ البَشَرِيِّ. أَبْعَدَ مِنْ ذَلِكَ، كُلُّ مَنْ قَرَأَ أَوْ كَتَبَ عَنِ الشَّاعِرِ عِصْمَتِ شَاهِينِ الدُّوسْكِيّ لَا بُدَّ أَنْ يَكُونَ مَحْظُوظًا، وَلِسَانُ حَالِهِ يَقُولُ: لَيْتَنِي عَرَفْتُ الشَّاعِرَ مِنْ قَبْلُ، لِأَتَلَقَّفَ دُرَرًا شِعْرِيَّةً مَا كَانَ لِيَتَخَيَّلَهَا أَوْ حَتَّى يَسْمَعَ بِهَا مِنْ قَبْلُ، تَنْقُلُهُ إِلَى عَالَمِ الجَمَالِ بِكُلِّ أَبْعَادِهِ؛ إِنَّهَا الفِلْسَفَةُ الوِجْدَانِيَّةُ لِلإِنْسَانِ.

مضامين الكتاب :

سيمائية العنوان داخل فضاء النص، الأديبة إنعام كمونة- بغداد

أين الإنصاف ..؟ الأديبة : نجاح هوفك – ألمانيا

الحب بين الحقيقة والحلم، الأستاذة هندة العكرمي – تونس

بين الحلم والواقع، الأستاذة وفاء الحيس – المغرب

قهوة على نار ساخنة، الدكتورة : رويده عباس – سورية

رواية الإرهاب ودمار الحدباء، الدكتورة نوى حسن – مصر

بين الإحساس والوجود، الأكاديمية : كلستان المرعي – سورية

هيلين، الدكتورة زينب لوت – الجزائر

إرهاصات الماضي توقظ غفوة الحاضر، الأستاذة وفاء المرابط – المغرب

شاعر مغترب بلا اغتراب، الأستاذة أمينة عفرين – سورية

دراسة تحليلية نقدية في قصيدة ” بادي “، الدكتورة مليكة عبد الرحمن بوصوف – المغرب

رواية الإرهاب ودمار الحدباء، الإعلامية فداء خوجة – سورية

بين الرومنطيقية و الاغتراب، الأستاذة هندة العكرمي – تونس

أزمة ضمير، الدكتورة عداله جرادات – فلسطين

الإحساس والمرأة، الأستاذة وفاء الحيس – المغرب

عصمت شاهين الدوسكي لسان عصره، الشاعرة فوزية بن حورية – تونس

تجليات أنا بلا عمل، الأستاذة زينة علي العيساوي – سلطنة عمان

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالمَصْدَرُ:

كِتَابُ عَنَاقِيدِ أُنْثَى: مَقَالَاتٌ أَدَبِيَّةٌ عَنْ أَعْمَالِ الشَّاعِرِ عِصْمَتِ شَاهِينِ الدُّوسْكِيّ.

المُؤَلِّفُ: مَجْمُوعَةٌ مِنَ الأَدِيبَاتِ.

تَصْمِيمُ الغِلَافِ: نِزَارُ البَزَّازِ.

المَطْبَعَةُ: مَكْتَبَةُ كَازِي.

رَقْمُ الإِيدَاعِ فِي المُدِيرِيَّةِ العَامَّةِ لِلْمَكْتَبَاتِ فِي مُحَافَظَةِ دُهُوك: (D/2866/25)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock