- رقصت كثيراً خارج اللحن الى ان تهت
عن الجميع وعني ..
اماكني – ليست هي
الأوتار- لا اعرفها
أرى خطوات كثيرة
ولا اقدام
ظلال دون أصحابها
نبض كثير كثير
ولا قلوب . - راقصة في لوحةٍ
مات راسمها عنها لحظة سقوط. - لملموا سقوطي
وأعيدوني الى لحني
الى عتبة بيتنا القديم
الى ياسمينة الدار
الى حضن امّي
الى رحمها
اليَّ انا !
فـ صدقاً
إن خصريَ المبتور
ما عاد يعنيني.