أكثر من تأثرت بوجوههم اليوم، ليسوا من أهل جيلى، ولكن الشباب من أبناء جيلى،
والذين لم يروا النكسة والحرب والخراب والدمار، والعبور والنصر وشهداء الحروب،
نزلوا من أجل الأرض والعرض، نزلوا من أجل الكرامة ضد المهانة،
نزلوا من أجل السيادة ضد العبودية، نزلوا من أجل التغير ضد الجمود،
نزلوا من أجل التقدمية ضد الرجعية..