- ترفضني قصائد الحب ال كتبتها يوماً
حين أعود اليها بقلبي الوحيد
تنظر الي
كصاحب حفلٍ أتيته دون دعوة وايضاً
وحيدة
بخصرٍ وحيد وقدمٍ لأرقص بها
وحيدة …
تضحك بخبث في معانيها
وكأنها السلطان في قصره
وكأني
متسول العشق - حتى انها
وكلما حاولتُ لمس حروفها لنتاقسم الدفء
تقرصني. - كل ذلك … لا يهم
لكن {أوراقها الثبوتية}
كيف
أين
ومتى ضاعت
وكيف اقنع تلك القصائد العمياء
انها ليست لقيطة! وانّي
انا نفسي
ولدتها !