سأقول للقراء..تلك بدايتي
خطت رؤى التشبيه…للقراء
لكأن لوحي قد غدا أرجوحة..
في الريح.. تعوي
دونما أسماء..
و كأن أقلامي أصابع جثة..
مقطوعة الأطراف..
و الأعضاء…
و كنجمة في الغيب..
يبدو موطني..
مصقوعة..منبوذة بسماء
أكل الظلام ثمارها..
و هي التي…
تجني ثمار الضوء للغرباء..
أبناؤها… أصوات ضوء خافت
يتقاسمون.. الموت…في الأصداء