يا أيّها اللاشيءْيا صنوي المحدق بيْويا ظلي المهرولني أماميأيّها الحلم المعلق بين شارحتينيا وطني النبيّويا مُقاميأيّها الشعر الذي لم يلتفت ليحين ابلغه كلامي.أنا أقتفيكَوأختفيكَوألتقيكَعلى مشارف غربتيواتيهُ فيكَلأنتظرمنك التئامي