ما ضر سرب الأوز لو مر
بمدن لم تنسانا
عمر مر وأنا أغزل على نول الشتاء حكايانا
لا أمطر اللقاء ولا كانا
تعال
وحده الحزن يجيد ترتيل نجوانا
كم صليت لطائر الليل
أن يتابع الركض إلي
ليرى كم ثمرة نبتت بين أضلعي
وأنا ألف خصرك كما أشتهي
وانت تذكرني بالذي كان
خجل الأقحوان من مدمعي
وأنت تسأل مالذي أبكاكِ الأن؟
وأنت سر توفد مفلتي
لا أنصف الدهر عاشقا” كائن من كان
هات يدك
انهيت تعداد كريات دمك
تعال
نركض خارج أسوار العمر
كل تلك الأنهار البعيدة والربى الجميلة
ربانا
ما أشقى الهوى لو نسيناه ونسانا
أعجبنيإظهار مزيد من التفاعلاتتعليق