على عتبات العناق
كنت أستل من صوتك
نداء الأنين
و شيئ فيك
يهزمني..
فلا أنت مهاجرة
يردك الحنين
و لا مقيمة
تسكنني ..
و لا أنا مقيد
في ضلوعك
سجين
و لا طليقٌ
فـ عطرك يآسرني ..
ليت أني شاعرٌ
أهدي عينيك
الياسمين
أو ليتك
أطلال عشقٍ
أغازلها
فـ تغازلني