لا أشتهي المطر
ولا أشتهي العزلة
ولا أنتظر مسافات مؤقتة أهش بها فراشات الربيع عن كاهل عباد الشمس ولونه.
فقط تراني أعصر ساعات من زمني أمكث فيها بعضا”من أبدا.
أجبتك_ جهارا” وناديت فيكي خفيا
أما عن شوقي الذي قالو أنه هرم فما هو بهرم. أشتعلت بحيرتي ك غيري ومن قال بأني نبيا.
أشتهي المكوث واستعصم وأعود فاستعصم فاصبحت
كاهنا”
كاهلا”
قاحلا”
وان شئت_ نسيا” منسيا
أأ قضي الأمر ؟
أم كان أمري مقضيا.
لا أعرف مثقال ذرة من قدري
فلست أرى الأحباب ما دمت حيا