أراودك هذا الشعور
الذي لاينبغي أن تشعر به
كأن تعود
وتترك موتك ينضج
عند قرص الشمس ِ
أكان مناسباً
أن تُخفي المسافة
بخرج ِ وهمك
وتترك قدميك
بلا نجوى الضياء
تسير الى حتفها
بعيداً عن ضجيج الوقت
قريبا من سلال ِ الحبِ
وحيدا ًفي مفازة
الرؤيا
أرأيت ..
إن خلف البحر
بحرًٌ عالق ٌ بحنجرةِ القصيدة