أيّها المعجونِ بماءِ الوردِ والزّعفرانمُدَّ لي ربيعَ كفيكََاكتبني كطفولةِ القصائدِالحافيّةفيها ألفُ عامٍ منَ الشّوقكي يزيّن صوتي بالبرتقالِ والعنبويستيقظُ العيدُ والشّجر. وأعانقُ فيك ماتبقى من وعدٍ..