لحديث عن التدخل الإيراني في الشؤون الخاصة للكثير من دول العالم يبدأ ولا ينتهي، وهو ما يقتضي منّا الإيجاز ويفرض البدء بما رأيته وعايشته على أرض بلدي الجزائر، وما كان لي نصيب في أخذ القرار الوطني اللازم تجاهه من خلال موقعي كوزير أول (رئيس الوزراء) في أوائل تسعينات القرن الماضي.