مُعَدٌّة بشكل جيد
لتقبل الهزائم الكثيرة
و مشَبعة بها,
حتى أنني كلما حاولت أن أبتسم؛
تجشأت إحداها!
/
ﻻ مجال للصّدق هنا
هو مَحض خُرافة!
كلما حاولت افتراضه؛
ولَّى مُدبِرًا!
/
في عالم متعدد الوجوه؛
لاتحدثني عن حسن النوايا
فنسقط في عبث المصطلحات
دون دلالة واضحة!
/
ألسِنة لاغِية
و أرواح لاهِية,,
قد نختلف في تأويلها . .
فانتظر قليلاً,
ريثما نعود للتُراب!
*لا أريد إلا حفنة ضياء و أمضي . .