كاتبنا الكبير عبد الناصر سلامة بيستعين دوما في مقالاته بكل ما أكتبه هنا على صفحتي خاصة عن سد النهضة وإثيوبيا ومستقبل أمننا المائي… وأنا أشكره على هذا وليس لدي أي مانع فالعلم خلق ليعلمه الجميع لا لكي يحبس بداخلنا، ولكني فقط أذكره بأنه في العام الذي تولي فيه رئاسة تحرير الأهرام منعني تماما من الكتابة في الأهرام ولم ينشر لي مقال واحد إسترضاء للأخوان… بالتوفيق ياصديقي ولا يوجد لدي أي غصاصة أو زعل ولك أن تستعين بما تشاء من كتاباتي برضاء وموافقة كاملة مني دون أن تطلبها رغم أنك لا تشير إلى مصدر المعلومة.