ناجى بتاع زمان خلف ابن محترم سماه ابراهيم علمنا معنى الإبداع والرقى لما كتب اه من قيدك أدمى معصمى ،،،أعطني حريتى أطلق يديا إننى أعطيت ما استبقيت شئ ،،،
ناجى بتاع اليومين دول خلف واد سماه أحمد عايز يعلمنا معنى الإسفاف والإنحطاط،،، فرد الورقه وعملها سرير فى بيت دعاره حقير وأطلق من قلمه كلمات كانت هن الساقطات العاهرات نمن على فراشه وأطلقن تأوهات فاجرة بذيئه تدعوننا بها إلى الرذيلة والمتعه الحرام،،، والمصيبة أن أحمد بيقول أنه حر وان ده هو الأدب عيب عليك يا أبو حميد لو كان ده هو الأدب اومال قلة الأدب تبقى ايه ؟؟
ورغم ذلك أطالبكم بفك قيده ،،،أعطوا أحمد حريته وبعدين علموه ألأدب كما يجب دون أن تسلبوه حريته ،،،