مني الشيخ تكتب علي الفيس ….السينما الهادفه ماتكولش في مصر …

يوسف طالب في كليه الهندسة ، و سواق تاكسي ، و عايش مع امه بعد موت ابوه … يوسف نابغه في علوم الكمبيوتر … بيحب زميله له من بعيد لبعيد ،، بيكفيه انه متابعها .. يوسف له زميله ( رانيا ) هي صديقه مخلصه له ، كل أسراره عندها و اسرارها عنده …. يوسف محترف اختراق مواقع و شبكات ع الإنترنيت … ام يوسف تعبت و وقعت عالارض ، جري بيها يوسف لأكثر من مستشفي ، رفضوا يدخلوها لأنهم عايزين ٥٠٠٠ جنيه و كان معاه ألفين ، طلب من الاستقبال ياخدوا مفتاح عربيته مقابل دخول امه ، رفضوا ،، و ماتت علي باب المستشفي قدّامه و علي أيده ،،،،، يوسف قرر ينتقم من صاحب المستشفي ، اخترق حسابه ع البنك و سحب ٢٥ مليون جنيه و حولهم لليونان و بعدين بلد تانيه و تالته و رجعهم علي مستشفي في مصر كتبرع .
مدير المستشفي لما البنك كلموه ان الحساب اخترق و تم سحب المبلغ مات ،
يوسف قرر ينتقم بطريقته من كل الفاسدين و الحراميه و تجار السلاح و المخدرات ، اخترق حسابات كتير و حول ملايين لأماكن تانيه منتظره اي تبرع للغلابه … يوسف بينتقم لكن مش حرامي ،،،
عمل لنفسه. لوجو علي شكل هرم ،،،، أتعرف اللوجو للمباحث و البلد كلها بتدور عليه ،،، يوسف آذي ناس كتير ،، و فاد ناس اكتر ،،، أتعرف من الاعلام علي انه حرامي عن طريق النت ،، بس اللي حصل ان كل شباب البلد اعتبروه قدوه و رمز لشيء مفتقدينو ….. المافيا بعتت حد يقتل يوسف لانه بيخترق كل حاجه و اي موقع و عرف بلاوي عن ناس كتير كبيره في البلد ،، كلهم عايزين يقتلوه ، و عشان يجبوه ، فتشوا بيته لقوا صوره حبيبته ،، دفعوا لحراميه و خطفوها ،،، يوسف عرف من الاعلام لانها بنت دكتور في الجامعه معروف ،،،، وصل يوسف ليها عن طريق النت و عرف مكانها ،،،،رحلها ودفع فديه ليها اكبر من اللي اتدفع فيها ،،، و بلغ البوليس اللي جه مع ابوها و خدوها ،،،،، يوسف لِسَّه هربان ،، من البوليس و من المافيا ،،،،،، نشروا صورته في كل مكان اللي يجيبه ياخد فلوس كتير اوي ،،،،،، يوسف مغطي شعره بالسويتر بتاعه ،، كان قاعد علي قهوه زحمه ،،، طلعت المذيعه بتنوه عن البحث عنه ،،، جالها اتصال مباشر ،، استقبلت المكالمة ،،، كانت من حبيبته ،،، اللي قالتله انا فخورة بيك يا يوسف و بحبك و مستنياك ،،،، و شكرته علي كل حاجه ،،،، شال يوسف الغطا من عليه ،،، كل الموجودين اتعرفوا عليه ،، و جريوا في منتهي الحب يحتضنوه و يتصوروا معاه ……
من فيلم ( الهرم الرابع ) الان في السينمات ….
فيلم جميل و فيه قصه بسيطه لكن هادفه و فيها معني …
و مع ذلك السينما كان فيها بتاع ١٠ أشخاص …..
السينما الهادفه ماتكولش في مصر …
انما الليمبي و لا السبكي ، يحصدوا ملايين .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.