جف القلم يا صاحبي والزوادة مثقوبة الأطراف لا حصادلا اغاني آخرُ غيمةٍ تعرفتي ودعت سماء الدهشة كنت هنا ثمة أنا أو بعضيشراع مرتعد بين بحار النسيان حملته الأمواج بعيدا فتجاهله نسيج الكفّحين لوحت الاصابع وداعا