حينَ فاتَ المساء
كانَ ظلامُ الهوى
يبهرُ ضوءَ النساءِ مع النقاء
و صارَ العشقُ مرحلة
منَ الطفولةِ إلى المسألة
إلا عينيكِ كوفاءِ الأصدقاء
تبصرُ عبرَ الصباح
ولادةَ النموِ و البقاء
و تجمعُ أخرَ النجوم
في دفترِ الشقاء
و كانَ ضُحانا ميلاداً
و سمواً و مجداً و ارتقاء