حالماتدرك أنك واقعٌ عند إنغمار المدى بكل المسميات /واصفا رحلتك التي لاتجود الا بك كأساور الفتيات الملونة بدوائرها تدرجا
ورنات موسيقى يتداخل فيها كنه ُالفرح ِبأصوات الضجيج/
ترتعبُ وتنصتُ مرةً لمِرة لتلكَ الأسئلةِ داخلك/ متى يحل ذلك الخشخاش ؟؟متى يصير مخدراً ؟؟رغم لونه الجميل
ينزعجُ صوتك من تلك البحه ..وينزعج جسدك من ذلك الأرتعاد/
تتوالى الصور و الأمكنة والذكريات التي ترن كما جرسٍ جميل/
ضحكاتهم بعض ذلك البرد
/وشموعٌ طالما أوقدناها… أفأفتك وأنت منزعج حد التمرد
بضع ُشخابيط.. وستارةٌ قد خطتُها بيدي/ ..علقت بعض الزينة..
وأحتفلت يومها وحدي… /متى تراك أغفلتَ النوافذ ..
فجعلت الريح تدخل خلالها .. أصابتني بالصمم ….والدوار/
وقعت …وكأن حافلة داست معالم وجهي فترتب عن ذلك.
مجنونة ترتسم على شارعِ عريض ..تمد أذرعها لتريك انها بقايا.. الوان رسمتها لوحة القدر.