غَمـرَالحنـينُ فؤادَها وتَعـطَّـلتْ
لغةُ الحروفِ وضِعتُ بالكَلِماتِ
”
مالشعـرُ إلّا نـظرةٌ مـن عاشـقٍ
رَسَمتْ له صورَ الجمالِ الآتي
”
الصَوتُ مِنها ذاتَ حُلمٍ هـزَّني
كالطيفِ جاءَ باروعِ الساعاتِ
”
طافتْ بنا سُفنُ الغرامِ وأَبحَرتْ
نَبضاتُها التحَـمتْ بها نَبَـضاتي
.