مقالة بقلم أ. مهدي حرقوص
رئيس حركة التلاقي والتواصل في لبنان
العظيم من عرف اين والى
اين
امة تضلل نفسها وتبرر فشلها، وتستمد قوتها من أساطير ومعارك وهمية وتنتظر القدر المكتوب للقضاء على أعدائها عندما تصدق الحكايات والروايات .
نتحدث عن التطبيع مع العدو الصهيوني وكانه خلق فجأة ، هل مرّ يوم واحد ولم تكن الأنظمة على علاقة مع “الإسرائيلي”؟
وما الفرق ان كانت العلاقة مع الإسرائيلي او الأمريكي؟ أليس الكيان الغاصب هو بحماية أمريكية؟
هل تجرأ من يعارض التطبيع أن يقطع العلاقات مع الدول التي اعترفت وتعترف ب”إسرائيل”؟
وأخيرًا وهو الأهم: أين نحن في المواجهة؟ هل استطعنا أن نبني محورًا مقاومًا يستطيع المواجهة عسكريًّا وسياسيًّا واقتصاديًّا؟
*نجلد انفسنا لنستيقظ من غفوتنا*
*حركة التلاقي والتواصل*
*في لبنان لا للطائفية نعم للوطن*