كَيفَ أنّسى
حُبُّك الوَرْديّ
أشجارِ الياسمين
المَزْرُوعة بخاصرتى
إثر عناقك؛
دَقّةُ قْلبي بإسمُكَ
كَيفَ أنكَرُها !!
صوتُكَ العالقُ بروحى
كَيفَ اُسْكتُه !!
و هذه رائحتِكَ
تغمُرُّ كياني؛
بَصماتُكَ بكُل مكَان ..
باللّه كيفَ أنساكَ ..
ووجهي مُغَطَّى بتفَاصيلُك،
وشعوري مُغَمورٌ بالعشق ..