هي الجراج التي أحمل
سبات في وضح العتمة
راكد بين السطور الآسنة
بين أثر الحوافر
وكبوة اللسان..
تحت زحف الظل
واسقفة الخراب
أتجول بمحطة عمياء ارصفتها زائلة
لا اتجاه لي في أزمنة الخراب
جهلني الضوء والمرآة
انا في دوامة لا نهاية لي
عرقل الوجع دفة الحياة