نادى القضاة ورجال الزند عاملين حركة احتجاجية تيمنا بحركة امناء الشرطة، ورافضين افالة الزند، مع انه اقيل من منصب تنفيذى وليس قضائى ! ومع انه تصحيح متأخر جدا وتحت الضرورة لتكليف اعوج للراحل الشامخ بوازة العدل مع انه أسوأ من سلفه ! والقضاة عنده اسياد البلد ومن حقهم التوريث ولا يجوز لابناء الشعب الكادح الاقتراب من محرابه العالى ! وثورة يناير هوجة نفذها العملاء، والرجل يتحدث كوزير داخلية “احبسهم” وبسبب غطرسة القوة شمل بفرمانه الرسل والانبياء! ورفض حتى ان يقدم استقالته، فهو رمز من الرموز التى صعدت مع حالة الهستيريا والبارنويا التى استبدت بحراس المعبد ضد العملاء