“مراكز القوى”..
التي تصورت غباءا أنها المسيطرة على مصر..
لا تمتلك أي مشروع أو كفاءة أو قدرة على إكمال الطريق..
مشروعهم الوحيد كان و مازال زرع اليأس في النفوس فلا تستسلموا لهم..
اللهم إذا كان الأمرعلى هوى من يريد أن يظل ينتقد و يجد الحجة لعدم العمل..
لكن..
عليكم أن تسألوا أنفسكم أولا هل أنتم مستعدون؟!..
فأنتم ولا أحد غيركم من سيقود هذا البلد نحو المستقبل..
والمسألة وقت فلا تيأسوا أو تستسلموا..
و تأكدوا أن..
“إللى هيقرب لمصر هايتشال من على وش الأرض”..
و بالمناسبة العبارة الأخيرة موجهة للداخل قبل الخارج..
يارب نفهم الكلام كويس..