المكانُ مؤجلْ
والبلادُ بما تبقى من العمرِ
فَوْضَى …
سنُلْحِفُ بالسؤالِ القديمِ
الجديدِ ..
إلى أين يمضي بنا هاجسُ الوقتِ
يا أيّها الوقتُ تمّهلْ
ففي وِسْعِنَا
أن نذلّلَ فيكَ اختلافاتِنا
وأنْ نرْدِمَ …
فُوَّهَةَ البئرِ المُعَطّلْ
وأن نطلقَ في الريحِ
أوهامنا
وهذا الخيال المفصلْ
ترجّلْ إذا شئْتَ …
ها هنا باحةٌ للقصيدةِ
يا أيّها ….
………..المُؤَمّلْ