ترامب جاء وفقا لمخطط محاولة إنقاذ إمبراطورية الشر الأمريكية التى كانت على وشك الإنهيار.
ضرب سوريا عسكريا لو تم فهو تهديد صريح للأمن القومى المصرى وافساح المجال لتنفيذ المخطط الوهابى القطرى التركى الصهيونى لترسيم خريطة الشرق الأوسط الجديد وإقرارها رسمياً .بعد أن تم إيقاف محطتها الأخيرة بفضل ثورة 30 يونية وإسقاط نظام الإخوان فى مصر .
أفيقوا واستقيموا يرحمكم الله . سوريا هى بوابة أمننا القومى الشرقية بعد سقوط بغداد .