سنرقص في خيالنا..
و سنلمع كالنجوم..
في سقف أحلامنا
هكذا تعلمنا ..
أن نزهر على رقعة ٱلامنا..
جرح غائر في القصيدة..
و وطن بلا أجنحة..
ينتظر أن يفك أزرار السماء..
ليحرر النهار..
من بَرْد الصقيع..
ٱه..
لو تدري السماء..
كم هاذي الأرض حزينة..
ليضيع ورد الكلام..
في هذا العبث المزمن
ثم يضيق العبور..
إلى التفاصيل النائية ..
إلى أقمار..
تتشظى..
من قسوة هذا الزمن..
البارد..
و سنلمع كالنجوم..
في سقف أحلامنا
هكذا تعلمنا ..
أن نزهر على رقعة ٱلامنا..
جرح غائر في القصيدة..
و وطن بلا أجنحة..
ينتظر أن يفك أزرار السماء..
ليحرر النهار..
من بَرْد الصقيع..
ٱه..
لو تدري السماء..
كم هاذي الأرض حزينة..
ليضيع ورد الكلام..
في هذا العبث المزمن
ثم يضيق العبور..
إلى التفاصيل النائية ..
إلى أقمار..
تتشظى..
من قسوة هذا الزمن..
البارد..