عَنْ عُهْرنَا الأجْمعْ
لاَ أَكترثُ بِما قَدْ تفكّر
بهِ الفِئْرانُ إذا ما رأَتْ قِطعةَ جُبنٍ
منْ خلفِ الزّجاج
جسَدي المَعروضَ
ليسَ فخّا
كَمَا لاَ يعوزُ الخِصْيان
صَهيل
كَيْ يستمِيتوا فِي الرّكض
في اتّجاه كَبوتهم
العُبور بينَ فَخذيْ
مصيدة
لَيس صعبًا أبدا
لكنّه مُرهقٌ لمَن لا فنّ له
هُنالك منْ يجعَلُ من حركةِ الكمان
روتيناً بغيضًا
كيْ يصِل ذروةً
باردة