لِشُهْرَتِهَا كيف اْسْتَظَلّتْ شَهِيرَه
يَزِيدَاً تَـرَاهُ مِنْ دِيِارِ حُمَيْرَهْ
لِأَنّ لِغَسّانِ الفُؤَادِ مَعَزّةٌ
تَزِيدُ اْزْدِيَادَاً بِاْزْدِيَادِ صَرِيْرَهْ
َ وَهَامَتْ وَطَافَتْ ثُمّ جَاءَتْ وَكُلّمَا
اَسْتَضَافَتْ مُحِبّاً فَارَقَتْهُ الوَتِيرَهْ
إِذَا مَا اْلْتَقِينَا وَ العَدُوّ بِيَومٍ
فَإِنّ نِبَالَ الوَاعِضَاتِ مَطِيرَهْ
لِنَفْسِي على نفسي عتابُ تَأَسٍّ
وَمَا الهِنْدُ إِلاّ الصّيْنُ أَفْسَحُ دِيرَهْ