لعَينَيَّ اللتين
تريانكِ رائعة الجمال
للقلب الذي
أدمَنَ الخطوات المتمايلة
ولوجيب قلبي
الذي امتلأَ بزهوراللُقيا
لفيروز
تصدحُ صباحات ملونة
بسكون الملائكة الناعسة
لدفين الحزن
الذي أسكنهُ ويسكنني
كبيت ٍ فاره ٍ
غادَرَهُ المنكسرون
بلحظة وداع ،
بوحشة الليالي المتمركزة
ِ في أشباح ِ الذكرى
للحضور ِ المؤطر
بعناقيد الرغبة ،
لاشتهاء ِ الوقوف
على طوابير لا تُعرَف ُ غاياتها ،
ولانكماش ِ عصفور ٍ
يحاولُ تفادي البلل
في يوم ٍ غزير المطر
ل ِ …….
ل ِ ………
ل ِ ………
لمن تبوح
ولمن تغني
ولمن تدير الرأس ،
لمن ،
ومَن ،
هي محضُ فكرة .