افتحي نافذة قلبك ،
النافذة التي لا تتسع سواي
فأنا آتي إليكِ حاملاً بقايا ذكريات كنا معاً ،
في القرية التي ضاعت بين اظافر الحرب ،
منذ ذلك اليوم لم ارى وجهك ، الذي
هو القمر
منذ 74 إبادة ، وأنا استيقظ في شارع البلدة
اعزف للمارة لحن حزين ،
ألا يستحقون لحن جميل؟
اسحبيني إلى قلبك ، كطفل ضائع الجأ اليكِ
كي احضى أنا بمكانة في قلبك ،
والمارة بلحن جميل ، غير اللحن الذي كنت اعزفه كل صباح ،
طوال تلك السنوات