بركان قد لاننتبه لتحذيرة كان طوفان مشاعرك وهو يباغتنى فجأة لم انتبه لقلبى وهويرسل اشارات التحذير بدقات اعلى من زخات المطر ومن صمم يسد اذناى عن اصوات الرياح الا عن صوتك وحمم تتقاذف لتستقر فى وجنتى ادركت ان الطبيعه تهاجمنى ولكن بعفويه ..بمنطقيه لاتملك الا ان تنساب معها مستمتعا بفيضها من امطار…حمم …اوحتى بالنظر الى فوهة البركان او الغوص فى ماء المطر.لانى نسيت نفسى وتوحدت معك فى لمسة يدك فى انسياب دمك فى داخلك فى خارجك فى الزمان فى المكان.فكيف للطبيعه ………..ان تفصل تؤمان؟