لَوْحة ………………………………………………………………………………………………لا زالت الفوضى
تَصُبُّ في عيون الناظرين ضوءها
مرتعشًا ،
تَمُدُّ بالزئبق حدًّا للهوى
تمدُّ حَدّ الوطنِ ،
المواطنةْ ،
توزِّع الخطوطَ
و الحظوظْ ..
الكادحون جسَّدوا خلْفيةً
معْتمةَ الظلالِ ؛
في أقصى اليمين نقطةٌ
جَمْرِيةُ اللونِ
كأنها نفوسٌ
بدأتْ رحلة اشتعال