نبيذ الخبز جارح
وريق البخت
للبخت سم جامح
دعوة دعا
ذاك الحوار للبوح
بالسر المنتشر
لا من موت كان الغباب
ولا من صاد الذئب كان صالح ..
وللغد ..
أنين الثكلى
يبكي المطارح ،
ومن الأمس ..
دمعها أبكم كالزجاج الجارح ..
رياب هذا
كالكل و ماذا ؟!
.
.
ولا من واعظ واضح
قال الحقيقة
إلا وكان لسانه رمح بالدم سارح !!