مُدنٌ لعيـــــــنيكِ الكبيرة إنـّما
في وسعها عند اللقاءِ تضيقُ !
لِأباتَ ليـلي واللقاء بجعبتي
ليلى .. فكيف يُغرِّدُ المَشنوقُ !؟
يــا حُلوة العَينينِ رفقكِ إنّني
طفـــلٌ يلاقفهُ الحروف رحيقُ
وأنا منامٌ عند حلمكِ فإقبلي
عَلّي لمــا مثـــــل العناق أَفيقُ