نفس الشكوى ارسلتها لصفحات الداخلية والمحافظة وبريد الرئاسة مرات ومرات.. وأيضا على صفحة الرئيس بعد فيض الكيل ولن اصمت الا عند موتى
وهذا هو محتوى الرسالة:
“ساندك الله وحماك ورعاك وسدد خطاك.. سانتهز الفرصة للافصاح عن معاناة اسكندرية من اسوأمرور على مستوى العالم. هل يعقل ان تكون معظم هياكل الاشارات الضوئية بلا اضواء فى اغلب مناطق طريق الحرية وتقاطعات ترام الرمل ؟ غياب مجندى المرور اثناء فترات الذروة؟ وان وجدوا لا حول لهم ولا قوة؟ وان عملت بعضها فلا احترام لها.. انتظار عشوائى بالشوارع الرئيسية وهى ضيقة اصلا مثل طريق الحرية وشارع بورسعيد؟ سير عكس الاتجاه .. كل ذلك دون ردع او رصد. قيادة السيارة اصبحت حربا بين السائقين بخلاف المشاجرات وتعطيل المرور. رجاء انفاذ القانون بعد اعادة الحياة للاشارات على الاقل. هيبة الدولة تبدا بانضباط الشارع… كتبت ذلك مئات المرات على صفحات المحافظة والداخلية وعلى البريد الالكترونى وفقكم الله..ورعاكم وحفظكم .. تحيا مصر”