الواسع من هذا الكونأنتِ وأنتِ الطفلة المفتوحة ذراعيهاللجهات وانأ الراكض الوحيد، نحوهما، الملوثة أيامه بالغباروالدموع ،الذي يعرف أن شيئاً ما يختبئ بينهما،ضحكة وطن ربماأو ربما الباب الذي دس الله خلفهانسخة من الجنة ..