ريهام عرفة تكتب : عفاريت فى البيت !

متهيأ لي يمكن كلنا كامهات مرينا علي الاقل بواحد او اتنين من المواقف اللي شبه دي

اذكر ان اصغر بناتي اللي عندها دلوقتي 4 سنوات لما كانت تقريبا سنتين…

كانت قاعدة علي كرسي الاكل بتاعها و انا ماسكة طبق رز بملوخية….

ملوخية كتير و رز قليل زي ما هي بتحبه….سبت الطبق لحظة…طيب و النبي لحظة…

يا دوب وطيت اجيب حاجة من الارض …قمت لقيتها ملبسة نفسها طبق الملوخية علي راسها

….الرز متكوم علي ام راسها و الملوخية بتصر من كل حتة حوالين ودنها و و وشها و هي عمالة تبربش و تبص لي و تضحك

….كان حل من اتنين….يا ارميها بالطبق و الملوخية و الكرسي من الدور العاشر…..

يا اما اخدها بضحك و الحس الملوخية من وشها….

و علشان غالبا كنت هازعل من نفسي بعدين لو رميتها من الدور العاشر….فلحست الملوخية احسن !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.